أكد المتحدث الرسمي للفريق المُشترك لتقييم الحوادث في اليمن المستشار القانوني منصور المنصور، أن التحالف لم يقم بأي مهام جوية في يوم ادعاء استهداف مدرسة النصر في عدن.
وأشار المنصور إلى أن التحالف نفَّذ مُهمة جوية على تجمعات حوثية مُسلحة في قمة جبل «جالس»، على مسافة تبعد 1300 متر عن موقع الادعاء.
وشدد مُتحدث الفريق، على أن التجمعات الحوثية في قمة جبل «جالس» هدف عسكري مشروع، لافتاً إلى أن مليشيا الحوثي استولت على المبنى المُستهدف بقمة الجبل.
وأوضح خلال مؤتمر صحفي اليوم (الأربعاء)، أن الفريق زار عدن للتحقيق في أحد حوادث الاستهداف، وتبين للفريق أن مدرسة النصر لم تتعرض لأي استهداف أو أضرار، بالإضافة إلى سلامة المباني القريبة منها.
وأضاف: «تم استهداف مبنى استُخدم كمستودع للأسلحة في مديرية باقم بصعدة بقنبلة واحدة أصابته، وهو هدف عسكري مشروع».
وأشار المنصور إلى أن التحالف نفَّذ مُهمة جوية على تجمعات حوثية مُسلحة في قمة جبل «جالس»، على مسافة تبعد 1300 متر عن موقع الادعاء.
وشدد مُتحدث الفريق، على أن التجمعات الحوثية في قمة جبل «جالس» هدف عسكري مشروع، لافتاً إلى أن مليشيا الحوثي استولت على المبنى المُستهدف بقمة الجبل.
وأوضح خلال مؤتمر صحفي اليوم (الأربعاء)، أن الفريق زار عدن للتحقيق في أحد حوادث الاستهداف، وتبين للفريق أن مدرسة النصر لم تتعرض لأي استهداف أو أضرار، بالإضافة إلى سلامة المباني القريبة منها.
وأضاف: «تم استهداف مبنى استُخدم كمستودع للأسلحة في مديرية باقم بصعدة بقنبلة واحدة أصابته، وهو هدف عسكري مشروع».